تعليم الطفل كيفية الدفاع عن نفسه والتحدث بقوة ووضوح دون خوف.
انسحاب الطفل بشكل متكرر من الأنشطة المفضلة لديه وفقدانه الاهتمام بهواياته.
التنمُّر الإلكتروني: التنمُّر الإلكتروني هو استغلال التكنولوجيا والإنترنت وتقنياته لإيذاء أشخاص آخرين بطريقة متعمدة ومتكررة وعدائية، ويشمل الاتصالات والرسائل والتعليقات التي تسعى للسخرية أو للترهيب والإيذاء والتخويف أو للتلاعب والابتزاز وتشويه السمعة، كذلك تعديل صور الأشخاص ونشرها، واستبعاد الأشخاص من المجموعات، وكل سلوك يهدف أو يسبب الأذى على شبكة الإنترنت وبالوسائل التكنولوجية الحديثة.
التنمُّر الجسدي: ويشمل الضرب والعنف الجسدي بما في ذلك الدفع والسحب وأي شكل من أشكال الإيذاء البدني للضحية بأي درجة كان والذي قد يصل إلى حدّ جريمة قانوناً.
هل الخوف من التحدث امام اقاربي او غرباء لكي لاصبح اضحوكه للاخرين يعد من الرهاب الاجتماعي ؟
عدم وصف الطفل بالمعتدي أو المتنمّر، وبشكلٍ خاص أمام الآخرين من الغرباء أو حتّى أخوتهِ.
الاختلاف الثقافي أو الديني أو العرقي عن أغلبية الطلاب في المدرسة.
على المعلم أن يتعامل مع الطلاب كصديقٍ لهم، وذلك لكي يكسب محبتهم لهُ، وثقتهم بهِ.
احتفاظ الطفل ببعض الأدوات الحادة للدفاع عن نفسهِ كالسكاكين مثلًا.
يُمكن تقسيم التنمّر إلى عدة أنواع بحسب الدراسات التي أجرتها العديد من المنظمات العالميّة، وأهم أنواع التنمر:
حث الطفل على الاشتراك في الأنشطة تعرّف على المزيد المدرسية وتكوين علاقات اجتماعية.
فمن بين الخسائر التي أصابتها جراء التنمر - بحسب قولها - فقدان "الشعور بأنك تعيش حياة عادية، وفقدان الثقة والأمن والأمان".
في سن العاشرة، مرت روبي سام يونغز بتجربة أشعرتها بالعزلة والتشوش والارتباك. ففي آخر أعوام مرحلة الدراسة الابتدائية، انتقلت مع أسرتها من إنجلترا إلى ويلز.
الطلاب الذين تعودوا على تلقى الحماية المفرطة من آبائهم.